التطور التاريخي للتسيير

مراحل تطور مفهوم التسيير
التسيير مفهوم وأهداف

مفهومه وتعريفه :

هو تطور لفكر وإدراة المنشأه من حيث

طرح ومناقشه لأهم القضايا للمؤسسات والمنظمات بإختلاف أحجامهاوأنواعها
دفاع وحمايه لكل ما يخص المؤسسه من ممتلكات
رقابه على إدارة المنظمات وأداءها وحصر سلوكها
حوكمه وإحكام للنظم في إطار معين ليس للإدارة من خيار في تطبيقه
نشر وتوعيه وتوصيه بل وإجبار الإدراة على تطبيق اللوائح والنظم
الإشراف على خطوات التطبيق والتطوير وإبداء وتوجيه النصح واللوم
إلقاء الضوء على جوانب الضعف والعمل على تلافيها
إخضاع كل الأعمال من قبل الإداره والمنظمات تحت نظام معين وتوجهات محدده الملامح وعلى الإدارة الإلتزام بالتطبيق




أخذ التسيير عده أشكال ومفاهيم حتى يصل لمفهومه الحالي

بدأ في الشكل البسيط للإداره في شكلها العلمي محدده الملامح
تطور ليشمل كافة أوجه الحياه ولم يقتصر على مجال بعينه فكان عندما يذكر إسم إدارة سرعان ما يتبادر للأذهان إدارة الأعمال والمؤسسات
أخذ في التطور بحيث لم يقف عند النظريات العلميه والممارسات والأبحاث العلميه بل تعداها وتعدى حتى الممارسات حتى أصبح ليس من المهم أن تكون ممارس كي تقوم بعمليه التسيير
ركونه إلى بعض الإعتراضات و التطلع لما هو أكبر من النظريات والقوالب الجمده بحيث يحقق كافة المتطلبات والإحتياجات فمثلا قسم التسويق بالمنشأت في الغالب ما يقوم على دراسات نظريه أو دراسات السوق فتعدت مراحل التسيير تلك النقطه بحيث أصبح الإبداع هو الأهم والإبتكار
هدم بعض النظريات العلميه مثل مفهوم الرياده في التكاليف بحيث لم يعد هناك نماذج محدده نسير عليها بل هناك معايير نتطلع لتحقيقها ونقيس عليها وليس نماذج محدده
وتطوير البعض الأخر والإضافة لمفاهيم أخرى فأًصبح هناك إدارة المستقبل التي تتمثل في الخطط وفي التكاليف المعايير أصبح هناك التكلفة المستهدفه
إعطاء الحق للإدارة والأخرين التفكير بطريقة مختلفه عما إعتادوا عليه ونطلق العنان للمبدعين
اللجوء لطريقة التجريد وإستبدال الطرق الوصفيه والإستقلال
ظهور مفاهيم جديده للتسيير قدى تأخذ ألقاب أخرى مثل إدرة الجوده والجودة الشامله والتكاليف المستهدفه ونظريات أخرى
الإقتناع من جانب الإدارة بأننا لسنا أكفء وأقدر الناس على الإدارة وفي حالة الفشل لابد أن نبحث عن من هو أكفء منا